وش فيك يادنيا كذا

قولي لي عن أخبارك وكيف الزمن فيكٍ
...............................وكيف الليالي معك يا جعلكٍ بخير !!


بعدك يزيد الشوق يا جعلي أفديكٍ ..
...............................لكٍ وحشتن من بد كل البشر غير ..

إَشتقت لأيآمإَلهوىَ في جنآبگ





يوم آلشموع بَ ليل آحبآبّ ضون






واشقت اقول لـِ هآتفگ مرحبآ بگ




وإَشتقت لـِ غيومَ آلصحآريّ تگون

••
يقولوا ويقولوا ويقولوا







جريئهـ خجولهـٍ ..
طايشهـ..مشاكسة
خبلـهـ ! وأنـا
لا جيـت أعانـدهم

أضحك , وأقـول : ليَ الشـرف

آبِيّ مِنَك |(وِعّـدُ )| إنِك مآتِخلّينِـي ,
. . . . . . ولآ تِسآوِي غلآي بَـ آحِد ثآني !




وإنِ كآنِك تحبِني بَـ جِد وتغليَني
. . . . . . لآمنِي خطيتِ إسمحِ لي عشَآني


وِآنآ فِي محبتِك , / مآيلَزمِ تَوصيِنيَ !
. . . . . . مِن يّمِكْ الَـروُح تآمرِني وتِنهآنِي

وش له ـآلع ـتب ؟؟!
......................... يآإنفس
وآإنتي رآإضيه ومعترفـه بـ آلخطآإ
ولآإ خلآإآإآإآإص
.......................... هويتي الزع ـل
ولآإ صآإر همك من يزيد جرحك آإلم

ل أحظْ إنّڪْك من أۈلهآ مطۈلهآ معآيْ

ۈ آلله ، هۈآڪك ، نسّآنيْ آلهنـَآ !


أذڪرڪْك بڪره بتندمْ / تعرف إن ( آلبآدي أظلَمْ )

. . . . . ۈ الأيآمْ بيننآ

يآهۈۈه صحصح شويْ !

ترى نحنُ هنـآ !



|

شِـف حـآلتـيِ آصبحـت آنَـآ دٌونِـڪ [وحِـيد ]
رِحـت لِـ بعِـيد يـآصَـآحبِـي . . . / وڪـآَن آللِـي ڪـآن !
فِـي غيِبتـڪ [» ضَـآيِـق آلصَـدر «]
مـآنِـي سـعيـد
فِـي غيِـبتـڪ مـآلِلـفرَح عِـندي ضمَـآن
فِـي غيِبتـڪ مـآعَـآدت آلفَرحـه تفيِـد
فِـي غيبِتڪ مـآللزِمـن عنِديِ آمـــآن

مسكين .. من هـو ..
يحتـرق ..
[ شوق ] .. في صـ م ـت ..
لا نـال.. مطلوبه .. ولا [ خـاطرهـ ] .. طاب ..

يَِآرَِبَِ
كُلْمَِآ تذْكَرتَِ قٌوُلكُِـ :.
"وٌلــ سَوٌفَِ يعَِطيَِكَِ ربكَِـ فــ تَِرْضىَِ ـآ
............,,....يتَِلآشىَِ هَِمــيَِ

**

..


..





..



لُجة صراعٍ داخلي يتهاوى به ريقٌ حآرق لـ يسكب
جوعه على بُرهة ذكرى تُلجم به خريطة ..{ أنثى }. .
لـ تعاود تمزيق آهآ تها بأهزوجة الـدمع ولحن يتراقص بـ الألم
ورعوداً مُزعجة تستيقظ على دفة حلمٍ طفولي
فـ تجد الـ عدم مطوقاً بـ عشوائية ذاك الجرح ..}
هنا أجدكِ ..
بـ فراقاً وعناءً ولوناً مختلفاً يهيم برمته لـ يُصاحب روحاً
فيسجنها في قعرها ..}








أؤمن حقاً ..
بحدادٍ دائم بعيداً عن تمرد الضلع لـ مجاورة اياماً خالية
فأنتي ما زلتي ورغماً عن أنف ما جال في طُهرك
..{ أنثى المآء ..}




ورغم إيماني حقاً ..
بأن حاجيات ذاك الأسى قد آودى بكِ لـ حافةً من اللا وجود
وأنّ علقمَ الجفاف قد إحتضن شفآتكِ فأصبح كل شيئ بكِ
مهشماً إلآ أنكِ ستبقين لـ كل أبجديات الأنوثة معنى ..}




سيدتي..
دعيني أخاطبكِ ..! ولعلني اسائلك ..!
ما بالكِ وأرى جوفكِ ينزف سُماً يقتل كل من يقترب منه ..!
ما بالكِ وارى أنفاسك مختنقه إلى حد اللآ وصف من الـ عذاب ..!
ما بالكِ وارى أضلعاً عوجاء تتمتم بخوفٍ عقيم ولآ تجد من يقيمها ..!



بربكِ يآ أنثى ..!
إنني بتّ في منفى من زيغ نزفكِ رغم قساوتكِ المندملة
على طُهركِ لـ تنتشلني تلكَ الاوجاع مخافة فقدكِ طفولتكِ
فما لـ سيمفونيتكِ سوى مشاعرٍ لـ يجعلها ضمن قصايده ..}



فرجواي لكِ ..!
أن ترممي بقاياكِ على صفيح أملٍ يداعب ذات نفسه بنفسه
وأن تترنحي في زوايا باسمة بإسمِ أنثى ينتثر على عبقها
ملمحاً أنوثي يُسحِر جلمدة ذاك الطغيان فيبيده ..}
.
.






آهآت ساكنة


كفى بروح حرفي معقباً لكِ فقد مُحيت كل
أبجديات الحرف في حضور عمقكِ هنا ..!
تقبليني كما شئتي يا طفلةً مُزينةً بماء الطُهر

في هذه اللحظة وفي الكمّ الهائل من العالم حولي لم أتذكر الا أنت ..
لآ أريد أحد أن يكون بجواري الا أنت ..

يَ همومي كوني مره مثل ريشه وَ طيييري !

اشعلت قلبي عشانك

وانت ماتدري !

من يوم شفتك ظالم وناوي الفرقى .!!

أحيآن ( أصد ) من الوجع وأترك النآس
[ وأبعد ] وكأني مآ تأثرت ، بـ فرآآق
وأحيآن وسط النآس لكن بلآ : إحسآس
اضحك ب سنّي وأختم الضحك بـ شهآق

{ آنتظرتك
وآنتظرتك
وآنتظرتك !

ياا مخآلف
في موآعيدك معآي !
ودي بس مره
تجي فيهآ بوقتك
أو :
تفآجئني
بْ / حضورك من ورآي

حكمه اليؤم....~




/


~


يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم !!

صدقووني بنظرتي اهيـــن عشـــره!!!

قويت بلحظة فراقك أداري دمعتي لاتطيح !!
ويوم أقفيت عجزت وطحـت أنـا كلـي !!

يآحلـم قلي وش يضر لو تحققـت


متـىـآ ـآلفرج يآحلــم يعآنـق خيـآلي

فقطْ هو شَريطْ الـ ذكرياتْ




من ينخُر بـ عظامْ [ ذاكرِة الـ وَجعْ ] ..!

يقولون~..
مَنْ يرفَـع رآسَـه فوق تنكسرْ رقببتـه ,
آنآ بَـ أرَفَـع رآسيْ فوق وآشوف من هوكفو؛

واللـہُ لو كنت بقمـہُ الوجع مارآح آبيّن لك .. !
وكلن لـہُ الله !

خذ قلبي,,
وربي ما يغــلى عليك
عليك,,
عليك,,

الـصـمـــت احــســـن حـــــل لاضــــــاق صــــــدري
بـعـــض الســـوالـف زادت الضـيــق بالـضـيـــق

مشاعـرٌ تُعــاِنــي فـوضــَوِيــه زَمَــنْ

واحَاسـِــيْس مُــتَــأرْجــِحَه مَــابَيــْن تَــرْحٍ وفَــرْح

رُغْمَ الألَمْ


سـ اَبْتَسِــمْ